“إن الفلسفة إذا كانت عبارة عن النظر فى الموجودات واعتبارها من جهة دلالتها على الصانع لمعرفة صنعتها , وكلما كانت المعرفة بصنعتها أتم كانت المعرفة بالصانع أتم , فإن هذا يؤدى إلى القول بأن الشرع قد دعا إلى اعتبار الموجودات بالعقل وتطلب معرفتها به”
ابن رشد