“ وأريد أن أحذّر المسلمين من منتسبين إلى العلم
لاقدم لهم فيه ، فليس فرويد ولا دوركايم من العلماء ، إنهم مفكرون مرضى ضلّوا
السبيل .. وليس ماركس وأتباعه علماء ، إنهم كهان جدد ، استبدت بهم علل نفسية ،
وماكانوا يستطيعون السير لولا الفراغ الذي أتيح لهم من قصور المتدينين وتفريطهم في
جنب الله ”
محمد الغزالي